أنا إمرأة جميلة بشهادة الجميع، بعد تخرجي من الجامعة تقدم لي جاري الذي يعمل ضابطا بالقوات المسلحة

حاول زوجي باعادة عمارته بالمحكمة ايضا المحكمة رفضت طلبه، لأن هناك تنازل بواسطة ادارة التوثيقات بان زوجي تنازل لي عن تلك العمارة بطوعه و اختياره و حالته المعتبرة شرعا و قانونا .
تكلم ابني مهندس البترول معي و قال لي ان العمارة باسم ابيه و يجب ان اعيدها له، قمت ايضا بطرد ابني من المنزل، قال ابني: ما دام هذه اخلاقك أنا أتبرأ منك، و ذهب مع ابيه و قام بايجار شقة و سكن معه، اما ابنتي فكانت تقف معي و صرت احرضها ضد والدها.
#في_احد الايام اشتاق طليقي لابنته فذهب لها في الجامعة ليراها و عندما اراد ان يسلم عليها رفضت ان تمد له يدها و طلبت منه الا يأتي لها مرة اخرى في الجامعة لأنها تعتبره مجرد كلب، انصدم طليقي من ذلك الكلام فكيف تقول ابنته التي يحبها مثل ذلك الكلام و اصابته جلطة في المخ، و توفي في السلاح الطبي بعد اسبوع من ذلك الكلام.
#قال_طليقي لأبني قبل موته: (اذا مت قل لأمك وجدك: أنا غير مسامحهما لأنهم أكلوا حقي الذي اجتهدت فيه في كل عمري، و أختك ايضا غير عافي عنها لانها قالت لي يا كلب، و عند الله يوم القيامة ستجتمع الخصوم ،اما انت فانا راضي عنك في الدنيا و الآخرة).
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇