صراع الجبابرة

زينة !!!! أنتي على قيد الحياة ؟؟؟
قالت بسعادة :
طعنة شقيف أزالت اللعنة عني وجعلتني فتاةً عادية … بإمكاننا ان نعيش وأن نشيخ معاً يا يوزار..
ثم تهاطلت دموع الفرح من عينيها فطفق يوزار يمسحها من على خديها وهو في أشد السرور وأتم السعادة ..
يتبع …..
حكاية صراع الجبابرة
الجزء الثالث
~اصطدام العمالقة~
…. مرت سبع سنوات منذ أن تمكن يوزار من دحر شقيف وحيوانه البحري ..
وخلال تلك الفترة ، تزوج من الجنية زينة ، فأنجبت له (نوح) الذي كبر بسعادةٍ في ظل والديه ..
وفي إحدى الليالي..
وبينما كان يوزار في بيته القروي قرب شواطئ ساران ، إذ زاره زحل .. فرحب به يوزار ثم قال له :
إذا جئت لتدعوني مرة أخرى للعيش في مملكتك السامية فوق السحب فانسى الأمر … أنا تعجبني حياتي كما هي ..
لكن زحل رد عليه بالقول :
كلا يا بني .. فنحن أيضاً هناك في مملكتنا تعجبنا حياتكم ، بل ونحسدكم عليها ..
لكن الذي جلبني إليك الليلة هو أمر مختلفٌ تماما ..
جلس يوزار وأصغى الى زحل وهو يقول :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇