غير مصنف
صراع الجبابرة

بلغ يوزار زينة وهي تحتضر فقال لها :
لماذا ضحيتي بنفسكِ لأجلي يا زينة ؟؟ كان يجب أن أستشهد أنا في تلك الرحلة … أتذكرين ؟؟
قالت هي والدموع تتحدر من عينيها :
مصيرك لا تحدده تفاهات العرافات .. بل أنت الذي تصنع مصيرك بيدك… يا يوزار ..
ثم وضعت بين يديه السلاح ذو القبضة الذهبية ..
فنهض يوزار وقد قرر ان يكرم عيني زينة بقتله لشقيف ..
فأمسك بالمقبض ، وحالما فعل ذلك حتى شع من المقبض نصلٌ بتار .. فدهش شقيف لكنه واصل هجومه على مروان .. فتفاجئ شقيف هذه المرة بصلابة يوزار واندفاعه الشديد في القتال .. حتى تحطمت أخيراً حربة شقيف .. فطار الأخير في الهواء وهو يقول :
أنظر الى الشمس أيها الهجين .. ها قد بدأ الكسوف الآن .. لم يتبقَ لديك وقت لتنقذ الاميرة ..
ثم اختفى في الهواء ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .