غير مصنف
قدمت امرأه من العراق على الخليفة الأموي : عمر بن عبد العزيز ، فلما صارت إلى بابه قالت: هل على أمير المؤمنين حاجب ؟

فقالت لها فاطمة : إنما خرب هذا البيت لعمارة بيوت أمثالك
فأقبل عمر حتى دخل الدار، فمال إلى بئر في ناحية الدار
فانتزع منها دلاء فصبها على طين كان بحضرة البيت وهو يكثر النظر إلى فاطمة زوجته فقالت لها المرأة: استتري من هذا الطيّان فإني أراه يديم النظر إليك !
فقالت : ليس هو بطيان، إنما هو زوجي أمير المؤمنين .
ثم أقبل عمر بن عبد العزيز فسلم ودخل بيته، فمال إلى مصلى
كان له في البيت يصلي فيه، فسأل فاطمة عن المرأة، فقالت :
هي هذه ثم أقبل عليها
وقال : ما حاجتك ؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .