غير مصنف

بكت زوجة سيدنا ابو ذر وهو يحتضر فسألها : ما يبكيك؟

­­ ­

وتذكر الصحابة يوم غزوة تبوك لما تاخر ابو ذر عندما تعثر بعيره
وجاء ماشيا يلهث يجري تارة ويمشي تارة اخري
وحيداً بلا أنيس ولا جمل يركبه في الصحراء المحرقة
يريد اللحاق بالنبي صلى الله عليه وسلم بتبوك .
وما ان راه النبي يومها حتى امتلأ وجهه صلى الله عليه وسلم بالبشر والسرور ، ثم البسه تاج التميز والانفراد والاخلاص .
فقال يومها الرسول للصحابة :
“يرحمك الله يا ابا ذر تمشي وحيداً وتموت وحيداً وتبعث يوم القيامة وحيداً “.لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى