غير مصنف

ذهب مهيب مع الفتيات بكل إرادته الى عقر ديارهن المحرمة عليه دخولها بعهد موثق منذ سنين من احدى قوانين قريته

­­ ­
هنا قامت القيامة بعد سماع اهالي القرية لاجاويد ان بناتهن كاد يفضح عرضهن من قبل شاب احمق تجرأ على فعل المنكر.فاستشاطوا غضبا وحاولوا التعدي على مهيب وقيامهم بضربه

بل طالبوا بقتله لولا أمر حاكمهم العادل ان يلتزم كل فرد منهم بالصمت والتمسك في غضبه. كما طلب منهم ان ينتظروا الحكم الاخير بعد ان يسمعوا للجاني فالامور لاتحل بالفوضى.
بعدها قام الحاكم بسؤال مهيب عن كنيته ومن اي قرية هو وعن سبب وجوده في المنطقة المحرمة ؟

حينها لم ينكر مهيب كنيته ولا عن اسم قريته رغم انه يعلم جيدا انه سيكون بذلك في خطر وبالفعل ما إن سمع الجميع اسم القرية المكروهة بالنسبة إليهم وتذكروا الثأر الذي مابينهم حتى عادوا من جديد الى الفوضى بالصراخ وقيامهم بقذف مهيب بالحجارة حتى اصابوا جبينه ليسيل منه دما غزيرا على وجهه.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى