حتي جاءت في ليلة وقد قررت ان تخرجني من البيت

واخذة وابتعدوا بعيدا مشيا علي الاقدام تاركين سيارتهم
اما انا فقد وجدت نفسي اقف امام تلك الحية الرقطاء وهي تبتسم ابتسامة مستفذة
و تقول..شوفتي..اهو قال انه هيعرفك شغلك لما يرجعلك..ا
بقي استلقي وعدك منه بقي لما يرجعلك
فما كان مني الا ان اغلقت الباب ..في وجهها بقوة
ودخلت وانا ارتعد من
تهديد ووعيد شاهين ليا
واخذت اتخيل اللوان العذاب الذي سالاقية علي يده بعدما يعود..
وما كان يؤلمني هو انني كنت بريئة..
ولم اقوم باي خيانه لشاهين
وكنت راضية بعيشتي معه كا اخوه
ومتغاضية عن اي حقوق زوجية لي
وكل ما كنت اريدة من شاهين هو بيت اشعر فيه بالامان
ولقمة ونومة نضيفة فقط لا غير
ولكن شوق لم تقبل بان تتركني لحالي
وغرست الشك في قلب زوجي الذي فقد الثقة بنفسة بسبب عجزة الجنسي
وكنت انتظر عقابة
برمية لي في الشارع
او القتل علي ذنب لم اقترفه اساسا…
لتكملة القصة اضغط على الرقم 11 في السطر التالي 👇