غير مصنف

قصة “مقصوفة الرقبة

­­ ­

وعلى الرغم من أن المشهد يبدو عاديًا في وقتنا الحالي، إلا أن المجتمع لم يتحمل ضحكات الفتيات في الشارع، وارتداء الفستانات، حسب وصف الجبرتي، المؤرخ الشهير، وأطلق عليهن لقب المتفرجنات.!.
ولأن زينب سليلة الحسب والنسب، وصديقاتها كانوا من الطبقة الراقية سريعًا ما انبهرن بالفرنسيين، وما أغضب المصريين أن زينب البكرية سليلة الحسب والنسب، وصديقتها اللاتي ارتكبن الفظائع كل على مرأى ومسمع أبيها الشيخ خليل البكري الذي تودد للفرنسيين وتقرب منهم، فمنحوه لقب نقيب الأشراف.!.
وحيكت حولهم الإشاعات أنها تتردد على بيوت الفرنسيين ووصل الأمر أنها أقامت علاقة مع نابليون، ولم يتوفر دليلًا تاريخًا على حقيقة الأمر وكل ما تردد كانت إشاعات وأقاويل، غير إنه لم يكن هناك أي شهود، وما يضعف من القصة أن نابيلون نفسه كان يتحدث عن عشيقاته في التجمعات، وكانت له عشيقة مشهورة ولكنها كانت فرنسية “مدام بولين” وفق ما نشرته “هيئة الإذاعة البريطانية BBC”.!.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى