غضب من زوجته ، فراح يضربها ضربا شديدا مبرحا دون رحمة او شفقة او هوادة.
إن طريق الخلاص هو أن تعثر على شاب وسيم جميل الصورة وتدعوه لبيتك بعنوان الضيافة، ثم اقطع رأسه وضع جسده بجانب جثة زوجتك وقل لعشيرتها إنني وجدت هذا الشاب يزني معها فلم أتحمّل فقتلتهما معاً .
وحين سمع الحيلة منه جلس على باب داره حتى جاء شابٌ و سيمٌ فأصرّ عليه بأن يدخل المنزل فدخل المنزل وقتله على الفور.
ثم اسرع يدعوا اهل زوجتة المقتولة طالبا حضورهم الفوري الي بيته لأمر جَلَل ومصيبة طامة.
ولما جاء أقرباء الزوجة وشاهدوا الجثتين ، وقصّ عليهم القصة وهو يذرف الدموع السخيّة لاعبا دور الضحية المطعون في كرامته وشرفه..
بعد ذلك غادروا بيته وهم مقتنعون ان ابنتهم وعشيقها قد نالا جزاءهما العادل. .
وكان لذلك الصديق ( صاحب الحيلة التي أشار بها على قاتل زوجته) ولد شاب في مقتبل العمر.
لم يرجع إلى منزله ذلك اليوم.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇