غير مصنف

­­ ­

فوافقت …… وتزوَّجت!
ومرَّت سنوات وأنا أرعى الأولاد كأنَّهم أبنائي،
وغمرتهم بحناني حتَّى أصبحت لهم أُمَّا يحبُّونها ويقدّرونها.
وحدث أن نجح زوّجي واغتنى أكثر، والغريب…… أنَّه أحبَّني وبدأ يُعاملني كزوجة!
وقد أتيت إليكم ﻷنَّ زوجي مات وكتب لي عقارات تُقدّر بالملايين ولم يعترض أولاده!
ولكنِّي أُريد أن أُعيد إليهم أملاكهم وأخرجت اﻷوراق والعقود الَّتي تُثبت صحّة كلامها!!
فصمتت السيِّدة وتجمّد الكلام على شفتي الفتاة الَّتي كانت تشمئز منها،
عندما رأت سيِّدة تلفظ هذه الملايين بجرَّة قلم!
فسألتها وهى تشعر بالخجل من نفسها بعد أن شعرت نحوها بُحبٍ غريب لمس قلبها:
أليس أفضل لكِ أن تحتفظي ببيت تحسُّباً للزمن؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى