غير مصنف

إمرأة ضاقت أحوال زوجها فقال لها الطلاق افضل لكى من إن تكونى فى هذا الفقر وهى لا تريد إن تتركه فذهبت إلى رجل ميسور الحال ، وطرقت الباب ، فخرج أحد الخدم وقال لها :

إمرأة ضاقت أحوال زوجها فقال لها الطلاق افضل لكى من إن تكونى فى هذا الفقر وهى لا تريد إن تتركه فذهبت إلى رجل ميسور الحال ، وطرقت الباب ، فخرج أحد الخدم وقال لها :
ماذا تريدين؟ .

فقالت : أريد أن أقابل سيدك .

فقال : مَن أنتِ ؟ .

قالت : أخبره أنَّني أخته .

الخادم يعلم أنّ سيده ليس عنده أخت ، فدخل وقال لسيده :
إمرأة على الباب تدَّعي أنّها أختك .

فقال : أدخلها .
فدخلت فقابلها بوجهٍ بشووش ، وسألها من أيّ إخوتي يرحمك الله ؟ .

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى