⭕الزير سالم خرج من بلده مغترباً مصطحباً عبدين معه يخدمانه في طريقه بعدما أشقته الحروب ودق عظمه وكبر سنه ونحل جسمه وأخذ معه ماله وما يتقوى به على سفره .. وهم في الطريق طمع العبدين بماله … وقتله .. فأحس المهلهل منهما شراً لفراسته وفهمه وذكائه .. فأوصاهما أن يبلغا أهل حيِّه إن مات هذا البيت ..
من مبلغ الحيِّ أن مهلهلاً
لله دركما ودر أبيكما
وبالفعل حصل ماظنه المهلهل وكان رجلاً شديداً ذكياً لكن الزمان عتى عليه .. ، فقتله العبدان الغادران وأخذا ماله وعادا كأن شيء لم يكن ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
