غير مصنف
لم يتزوج نجم الدين أيوب ” أمير تكريت ” لفترة طويلة ، فسأله أخوه أسد الدين شيراكوه قائلًا

كلاهما يريد من يأخذ بيديه إلى الجنة وينجبان فارساً يعيد للمسلمين بيت المقدس».
فقام نجم الدين ونادى على الشيخ:
« أيها الشيخ أريد أن أتزوج من هذه الفتاة» ..
فقال له الشيخ :
« إنها من فقراء الحي» !
فقال نجم الدين:
«هذه من أريدها»
تزوّج نجم الدين أيوب
من هذه الفتاة (ست الملك خاتون) ..
وبالفعل من أخلَص النية رزقه الله على نيته ،
فأنجبت لنجم الدين ولدًا أصبح فارسًا أعاد للمسلمين بيت المقدس ، ألا وهو صلاح الدين الأيوبي.
متابعة يصلك المزيد 👈 لا تسالني من انا
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .