غير مصنف
رواية فندق الخطايا

و بدأ في تفتيش الغرفة فبكت سلمى ماأدى إلى توجهه نحوها و طلب الأذن من نهى أن يحملها فقبلت و كان الشرطي في عينيه الدموع فسألته ادا لديه أطفال فرد عليها وقال ” نعم كان لدي أطفال ” لتتأسف نهى عن جرح مشاعره و في هته اللحظة دق الباب فقال لهم الشرطي ” انه زميلاي كان قادم ورأي ” و عندما فتح سالم الباب وجده نفس الشرطي الذي كان عنده و هو يضحك فأغلق الباب بسرعة و اتصل بصاحبه فيصل لكي يأتي و يأخدهما لكن عند اتصاله به أجابه فيصل تم بدأت ضحكات السخرية ترتفع فعندها أدرك سالم انه ليس فيصل بل هو منهم..
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .