ولا تُكسر اللعنة إلا بالذهاب إلى الكهف والنفخ في البوق المدفون مع المومياء في التابوت ثلاث مرات وسيتحول العظام لتراب ،
ويهلك المارد الملعون . انطلق الدكتور عطية إلى مكان تواجد التابوت الذي أصبح تحت مياه البحيرة وتم الاستعانة ببعض الغطاسين وحصلوا على البوق ، وذهبوا للكهف وكان الليل قد أوشك على المجيء ، وأخذ الدكتور عطية البوق وسلمه لأحد الضباط المدربين على الموسيقى العسكرية ونفخ في البوق ثلاث مرات وإذا بصراخ شديد ودخان رهيب يخرج من الكهف ودخلوا الكهف للاطمئنان وبالفعل وجدوا العظام تحولت لتراب وبينما الدكتور عطية يبحث إذ وجد خاتما مكتوب عليه بالهيروغليفى ” أنيباتيا ” ووضعه في جيبه ، وتم التعتيم على القضية تماما وغلقها نهائيا ،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
