ولكن الدكتور عطية درويش أستاذ التاريخ المصري القديم والنوبي الأصل ذكر أن جده حكى له عن مومياء تم دفنها حية وتوجد بالتحديد مكان البحيرة وأنه وجد بردية مدون عليها ذلك . انطلق الدكتور عطية ومعه لفيف من الشرطة حتى وصلوا بيت العائلة ، فإذا بوالده الذى كان قد هرم قد قابلهم وسألهم عما أتوا فيه ؟! فأخبره ابنه بما كان وعن كلام جده له والبردية .
سكت الأب وقال : إذن لابد أن تخرج البردية للنور ، ففيها سر اللعنة وسر فكها . وقد حافظت عليها بعد استلامي لها . أخذ الدكتور عطية البردية وإذا بها أن الجثة فور شرب عظامها لماء النيل سيتلبسها أعتى المردة من الجان وسيذهب للشمال حيث كهف يُدعى كهف “السهود” ويظل فيه ثلاثة ليالى وبعدها يتشبه في صورته التى كان عليها ويعيث في الأرض فسادا ،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
