غير مصنف

قصة حقيقية وعبرة

­­ ­

لم أفهم معنى كلامه في وقتها، وبرّرت الأمر بأنها قد تكون #عادة_قديمة اكتسبها من أيام عاشها في طفولته بين أحضان الفقر القاسي، وخصوصاً أن طعم قشور المانجا ليس سيئاً، ولكنه بصراحة لا يقارن بما هو تحت تلك القشور .

المهم ، مع الأيام نسيت أمر #قشور_المانجا، كما نسيت الكثير من الذكريات بين صفحات كتاب الزمن، إلى مدة قريبة عندما أهداني صديق لي فاكهة مانجا، جلبها لي كهدية من بلد بعيدة ..

كنت – طوال الطريق وأنا متجه الى بيتي- أمنّي نفسي بالإستمتاع بطعمها الذي ينافس شهد النحل ،

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى