غير مصنف
معركة مؤتة

، وخشي الروم من اللحاق به خوفاً من الوقوع في كمين، وتبين هذه العملية كيف استطاع قائد محنك كخالد بن الوليد أن يخدع جيشاً أكبر منه بثمانين مرة، وأن يثبته وينسحب انسحاباً استراتيجياً رائعاً.
وعندما عاد الجيش إلى المدينة، خرج لاستقباله النبي والمسلمون، وهاجم المسلمون الجيش ووصفوهم بالفرار، إلا أن النبي هدأهم وقال: بل هم الكرار بإذن الله، ثم أنعم على خالد بلقبه التاريخي.. لقب (سيف الله).
ومن العجيب أن هذا اللقب الذي منحه النبي لخالد وهو سيف الله، لم يظهر استحقاقه الكامل له إلا بعد وفاة الرسول
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .