غير مصنف
معركة مؤتة

ولكن أخذ الراية ثابت بن أرقم، وتوجه بها نحو خالد، وقال له: تولّ القيادة يا أبا سليمان!
وأعلن باقي جيش المسلمين موافقتهم على أن يتولى خالد قيادتهم..
وتولى العبقري القيادة..
كان مصير المعركة قد تحدد مسبقاً قبل أن يتولى خالد القيادة، فقد كان المسلمون منهزمين منحدرين ولم يعد بوسع أي شيء أن يغير موازين المعركة فيجعل المهزوم منتصراً والمنتصر مهزوماً.
وكان العمل الوحيد الذي ينتظر عبقرياً لينجزه هو الانسحاب بالجيش والمحافظة على من تبقى من المسلمين.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .