غير مصنف
صدقة زينب

– أنا آسف يا أخي فلم أكن في المستشفى، وقد حضرت حالما تلقيت النداء وبأسرع مايمكنني، والآن أرجو أن تهدأ وتدعني أقوم بعملي، وكن على ثقة بأن ابنك سيكون في رعاية الله وأيدي أمينة .
لم تهدأ ثورة اﻷب وقال للطبيب :
– أهدأ ؟ ما أبردك يا أخي، لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ؟ سامحك الله .
ماذا لو مات ولدك، ما ستفعل؟
ابتسم الطبيب وقال :
– أقول قوله تعالى: (( الذِين إذا أصابتهم مصيبَة قالوا إِنا لِلّهِ وإِنَـا إِليهِ راجعون)).. وهل للمؤمن غيرها ؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .