قصة مؤثرة
فأنا من شدة فرحتي بالوظيفة لم أكن أنظر حولي وكان هدفي الحصول على الوظيفة كي أسعد حبيبتي وأن أُلبي لها كل احتياجاتها خصوصاً أنها كثيرة المطالب.لم أشعر بنفسي بعدها إلا و أنا على فراش المستشفى و لم أشعر بساقي اليمنى وعندما بدأت أفوق من الغيبوبة رأيت فتاة جميلة جداً تمسك بوكيه ورد وتقف أمامي و تنظر إلي بابتسامة خفيفة فقلت من أنتي؟ و أين أنا؟ قالت إهدأ ..
وستعرف كل شيء في أوانه فصرخت و قلت رجلي تؤلمني فدخل الطبيب عندما سمع صراخي وأعطاني حقنة مهدئة و قال لي إهدأ.. قد تم قطع رجلك اليمنى بسبب قوة الإصطدام
فبكيت و انهارت أعصابي من هول الصدمة ،واذا بالفتاة جاءت وجلست بجواري على الفراش قائلة لي: آسفة.. أنا السبب و حكت لي كل ما حدث وأن الخطأ مني بسبب مروري السريع على الطريق.
فقمت بالإتصال بخطيبتي في الهاتف وحكيت لها فأتت لي مسرعة إلى المستشفى وعندما رأتني في هذا الوضع إنصدمت ولم تنطق بكلمة غير اسفة ،أتمنى لك الشفاء ثم انصرفت..
وبعد أقل من نصف ساعة جائتني رسالة على هاتفي منها تقول فيها :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇