غير مصنف
فتح غني باب داره ليلقي وجه رجل غريب، سأله الرجل بأدب معروفا، وبدا ثوبه رثا ومثقبة
.
وكنت في الماضي مصرة على رد إساءاته، أما الآن وبعد أن رأيته، عفوت عن ظلمه وأعطيته ما رأيت ولم أذكره بنفسي.
ومضى الابن فخورا بابيه لأنه كان يعرف مقدار معاناة الأب مع سيده قديمة، ولكنه أبى أن يرد الإساءة بالإساءة والظلم بالظلم… بل كان حقا مثال العفو عند المقدرة .
من كان في قلبه ذرة حب لرسول الله ﷺ
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .