غير مصنف

حين توجّه عمرو بن العاص رضي الله عنه لفتح مصر كان على رأس جيش به ثلاثة آلاف وخمسمائة رجل فبعث إلى أمير المؤمنين عُمر بن الخطاب رضي الله عنه يطلب منه المدد

­­ ­

فلما وصل الزبير وجد عمرو بن العاص محاصراً حصن بابليون وطالت فترة الحصار لمدة سبعة أشهر وكان الروم قد خندقوا خندقاً حول حصن بابليون وجعلوا للخندق أبواباً لخروجهم ودخولهم ونثروا سكك الحديد بأفنية الأبواب

، فركب الزبير حصانه ، وطاف حول الحصن فقيل له : إن بها الطاعون ، فقال : إنما جئنا للطعن والطاعون !
.

ورأى الزبير بن العوام خللاً في سور الحصن فنصب سلّماً ، وأسنده إلى الحصن وقال : إني أهب نفسي لله تعالى ، فمن شاء أن يتبعني فليفعل
.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى