غير مصنف
القصاص العادل 👌

ولذلك لم يلحظ شيئًا ولم تشتكي هي إليه بل كانت تجيبه
حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد وهي ترفع يديها إلى
السماء داعية لي بالهداية والسعادة 🤲
ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي بل أعمتني زهوة الإنتصار عن رؤية الحقيقة حتى أشتدّ عليها المرض وأحست هي بقرب الأجل 😢
فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .