غير مصنف
قصه رائعة من روائع العرب
ولكن تساءل أين اليوم من يشتري المرجان، فإن عملية بيعه تحتاج إلى أثرياء، والناس في بلدته، ليس فيهم من يملك ثمن قطعة واحدةمضى في طريقه وبعد برهة من الوقت صادف إمرأة كبيرة في السن عليها آثار النعمة والخير
فقالت له يا بني أين أجد مجوهرات للبيع في بلدتكم، فتسمر الرجل في مكانه ليسألها عن أي نوع من المجوهرات تبحث ؟
فقالت: أريد أحجاراً كريمة رائعة الشكل ومهما كان ثمنها
فسألها: إن كان يعجبها المرجان فقالت له: نِعْمَ المطلب، فأخرج بضع قطع من الكيس فاندهشت المرأة لما رأت
فابتاعت منه قطعاً، ووعدته بأن تعود لتشتري منه المزيد، وهكذا عادت الحال إلى يسر بعد عسر، وعادت تجارته تنشط بشكل كبير
فتذكر بعد حين من الزمن ذلك الصديق الذي ما أدى حق الصداقةفبعث له ببيتين
من الشعر الى صديق جاء فيهما:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .