غير مصنف

تحكي صاحبة القصة أنها كانت حينها صغيرة للغاية

­­ ­
كانت غرفة نومهما مطفأة الأنوار ولكن الباب كان نصف مفتوح تدخل منه أنوار غرفة الصالون، تقسم على صدق كلامها أنها رأت خلف الباب حيث اعتادوا وضع بما يعرف بالشماعة الخشبية الطويلة والتي اعتاد معظمنا وضع ملابسه عليها، رأت عندها فتاة صغيرة ترتدي خمارا أبيض اللون.

ارتعبت صاحبة القصة حينها وادعت النوم حتى لا تقترب منها الطفلة الصغيرة والتي لم تراها مسبقا بمنزلهم، كانت تختلس الأنظار فرأتها تنظر إليها وتناديها مستخدمة يدها لتقترب منها؛ ارتعبت صاحبة القصة أكثر فأكثر وتطرقت للتفكير في أكثر من خطة لإنقاذ حياتها.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى