غير مصنف

السَيدة فَاطمة كَانت جَميلة جِداً شبه النبي .

­­ ­
فَـ سَيدنا عَلي قَال له : لا والله لا أملُك شَيء.. فَـ سَيدنا مُحمد قال له : بَل معَك ، وذكره بدِرع كان أهداه لَه وسَأله ماذا فعلتَ بِه ؟!

فَـ قَال له سَيدنا علي : مَا زال مَعي ، هل ينفَع ؟

فَـ قَال له سَيدنا مُحمد : نعَم ينفَع ، وسَيدنا مُحمد إشتَري لَهم بيت وتَم الزَواج.

وبَعد زواجهُم يَقول سَيدُنا علي :
فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً

فَـ والله ما نَاديتُها يَوماً يَ فاطمة ، ولكِن كُنت أقول يَ بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَوماً إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ، ووالله مَا أغضبتُها قَط ، ولا أبكيتُها قَط ، ولا أغضَبتني يَوماً ، ولا أذتنِي يَوماً..

ووالله مَا وليتُها ظَهري أبَداً ، ووالله مَا رأيتُها يَوماً إلا وقَبلتُ يَداها..💚

” غسلّها وكفّنها ثم جلس وحيدًا ”

وهمس فى اُذنِها : يا فاطمة أنا على :’) 🌸💚

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى