غير مصنف
حكاية أرض الجبارين

وأثناء الليل البهيم .. شرع راكان بتنفيذ ما نصت عليه الوصفة .. ثم خط بيده على التراب خطاً طويلاً وهو يتمتم بكلمات سحرية يقرأها من الكتاب .. ثم قال :
صببتُ على هذه المملكة انتقاميَ الساحقُ والماحقُ ذو الغضبِ المتلاحق ..
وما هي إلا لحظات .. حتى انبثق من الخط جدارٌ من الضوء مشكّلاً بوابة شعاعية هائلة الحجم !!!
شعر راكان بالرهبة والذهول الشديدين وهو يرى ما اقترفته يداه فقال برعب :
يا إلهي ماذا فعلت ؟؟… الكتاب حقيقي والمعلم لم يكن يمزح بشأنه ..
تلا ذلك أن ركض راكان هارباً ولم يلتفت خلفه ..
عند الصباح ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .