غير مصنف
حكاية عم صلاح

أهذا ثمن خدمة السنين بأمانة وإخلاص ، بعد أن شاب الشعر وخارت القوى ، أعود لنقطة الصفر .
لم أشعر إلا وأنا واقف أمام البنك .. هنا وضع صاحب الشركة أكثر من مائة الف جنيه باسمي خارج حسابات الشركة لأصرف منها على بعض أموره في غيابه
.
هذا ثمن الغدر ، هذا المال حقي وحق أولادي حق خدمة السنين ،
أراد القدر ذلك فلتكن مشيئته .
صرفت المال وانصرفت من البنك أجول بحقيبة مال هي تذكرة الأمان لأسرتي .. ولكني برغم ذلك أصبحت اتعس من مجرد عاطل .. لقد أصبحت خائنًا ولصّاً ، رأسي محنيٌّ من الخزي والعار ،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .