غير مصنف
يروي أحد المدرسين
وأنا لا أستطيع الإعتراض وأتقبل الأمر لأني لا أرغب في ترك المدرسة بسبب ضيق حالنا !!
يقول الأستاذ والحديث على لسانه:
والله إن الدنيا أظلمت أمامي لم أعد أرى أو أسمع شيئا!ً!
أحسست أن الزمن توقف عند هذه اللحظة؛
فقدت القدرة على الكلام والتفكير إلا من شريط الذكريات؛وأنا أعاقبه بالعصى على يديه على مدى تلك الأيام وهو يتألم من الضرب ومع هذا لا يتحدث ولا يعترض!!
نزلت كلمات الطالب على مسامعي كأنها ضرب بسياط القهر والأسى
ولم أستطع أن أتمالك نفسي واندفعت الدموع من عيني بصمت!!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .