غير مصنف

يروي أحد المدرسين

­­ ­

(خلافا عن بقية الطلاب اللذين لا يتاخر أحدهم بالعادة إلا لظرف طارئ)
فكنت حين أعاقبه بالعصى التى أحملها أرى على وجهه علامات الأسى والحزن!!
لكنه يتقبل العقوبة بمنتهى البساطة وينصرف الى فصله!!
وٱستمرت القصة على هذا النهج يوميا!!
وأنا أقلب الأمر في رأسي!!!
أي طالب عنيد هذا ؟!
وأي عقلية يحملها؟!
كيف يكون حزينا وهو يتلقي العقوبة، ولا يسعى ليغير من حاله ويحضر الى المدرسة في الموعد المحدد ؟!
ومع هذا قررت أن أستمر في منهجي نحوه.. (تاخير=عقوبة) حتى يعدل من سلوكه !!
واستمرت الأيام على هذا الحال؛
دون أي تغيير !!
إلى أن قررت أن أخذ زمام المبادرة لحل المشكلة،

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى